توسعة الحرم المكي في عهد الملك سلمان
كان الحريق الثاني في عهد الدولة العثمانية في عصر قايتباي عام 888 للهجرة أما فيما يتعلق بالتوسعات التي طرأت عليه في عهد الدولة السعودية فكان ذلك على فترتين خلال فترة حكم الملك عبد العزيز آل.
توسعة الحرم المكي في عهد الملك سلمان. أكد وزير المالية وزير الاقتصاد والتخطيط المكلف محمد بن عبدالله الجدعان أن مشروعات توسعة الحرم المكي الشريف والاهتمام به تأتي في مقدمة اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحرصه على تحقيق كل ما. شهد الحرم المكي الشريف اهتماما خاصا منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ومن بعده أبناؤه الملوك حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله. وشكل تدشين خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز التوسعة الثالثة للمسجد الحرام محطة مهمة في مسار توسعة الحرم المكي إذ رفعت طاقته الاستيعابية لأكثر من مليونين وثلاثمائة ألف مصل كما. الاهتمام بالحرم إرث يتوارثه ملوك المملكة.
وفي عهد الملك فهد بن عبدالعزيز جاءت التوسعة الثانية للمسجد الحرام بإضافة كتلة من الجهة الغربية مترابطة ومتجانسة مع المسجد الحرام من حيث الطابع المعماري كما تم تهيئة السطح للمصلين وكذلك. توسعة سمو الملك عبد الله للمسعى. ولم تتوقف أعمال توسعة الحرم المكي على عهد قادة المملكة بل سعوا إلى تقديم كل ما يخدم راحة الحجاج ففي عهد الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله الذي وضع في سبتمبر 1988 حجر الأساس لأكبر توسعة للحرم. لم تتوقف أعمال توسعة الحرم المكي على عهد قادة المملكة بل سعوا إلى تقديم كل ما يخدم راحة الحجاج ففي عهد الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله الذي وضع في سبتمبر 1988 حجر الأساس لأكبر توسعة للحرم.
المراحل التي تضمنها مشروع الملك عبدالله. بدأت جهود وأوامر خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بالعناية والمتابعة الكاملة لأعمال توسعات الحرم المكي الشريف تؤتي أكلها بإذن ربها حيث شدد في خطابه الذي ألقاه مؤخرا بحضور العلماء والوزراء وكافة شعبه.